User:دورا/sandbox

From Wikipedia, the free encyclopedia

المعرفة[edit]

مصطلح قديم الا أنه بدأ يأخذ معنى جديدا في السنوات الاخيرة , ويتمحور هذا المعنى حول كون المعرفة اصلا فاعلا لاي منظمة من المنظمات , أو مجتمع من المجتمعات, إذا أدير بشكل فّعال لتحقيق الميزة التنافسية كونها العامل الاقوى والاكثرر تأثيرا وسيطرة في تحقيق الاهداف , تعد إدارة المعرفة من المفاهيم االادارية الحديثة التي تلقى اهتماما متزايدا من المنظمات التي تلقى اهتماما , التي تسعى إلى تحويل أعمالها إلى أعمال ونشاطات قائمة على المعرفة. كان أول من استخدم مصطلح إدارة المعرفة على أنها دالة على أصول المنظمة غير الملموسة ومسماها " الرأسمال المعرفي" هو " غاري بيكر" عام 1264م, وكان يرى بأن هذه الاصول تتكون من القوى العاملة, وهي كلية التنظيم الاداري , وعملاء المنظمة, ثم استخدم هذا المفهوم من قبل باحثين لاحقين مثل " ليف أدفينسون" و" باروش ليف

إدارة المعرفة (Knowledge Management) : لقد أصبحت من أهم مدخلات التطوير والتغيير في عصرنا الحالي حيث استطاعت إحداث نقلة نوعية في مستوى أداء مختلف المؤسسات خاصة المؤسسات التربوية، فهناك نوع من الترابط والانسجام ما بين إدارة المعرفة وأنشطة وفعاليات المؤسسات التعليمية، حيث يوجد قدر من التطابق بين المفهوم العملياتي للمعرفة وآليات وأنشطة وفعاليات المؤسسة التعليمية بصفتها منظمات معرفية وتؤكد العديد من الدراسات كدراسة (الملاك والأثري، 19:2002)، ودراسة (العمري، 12:2004) أن تبني إدارة المعرفة في المنظمات يحقق العديد من الفوائد منها على سبيل المثال: زيادة الكفاءة والفعالية تحسين عملية اتخاذ القرارات، تحسين الأداء، زيادة الإنتاجية، تحسين الإبداع، تحقيق ميزة تنافسية وسرعة الاستجابة للتغيرات في البيئة المحيطة.

مفاهيم المعرفة وإدارة المعرفة[edit]

المعرفة مصطلح ٌيستخدم لوصف فهم أي منا للحقٌيقة. وهو مجموعة من النماذج التى تصف خصائص متعدده وسلوكٌيات ضمن نطاق محدد, وٌيمكن للمعرفة أن تسجل فًي ادمغة الافراد او يٌتم خزنها فًي وثائق, وكل ما تراكم أو تولد من تصورات وتفسيرات ونظريات ومخرجات ومفاهيم وآراء سواء بالنقل أو بالعقل, ويمكن تطبيقه من قبل الافراد والجماعات والمنظمات من أجل تحسين الاحوال أو حل المشكلات أو تجويد السلع والخدمات.

ادارة المعرفة فرع علمى ٌيشجع الاسلوب المتكامل لتعريف وإدارة والمشاركة فًي جمٌع موارد المعلومات التى تمتلكها منظمة ما حٌيث أن موارد هذه المعلومات قد تكون قواعد البٌيانات والوثائق, السٌياسات, الاجراءات والخبرات القديمة الغير واضحة التى توجد فًي أعمال منتسبً المنظمة وأفرادها. وهي الادارة النظامٌية والواضحة للمعرفة المرتبطة بها والخاصة بإستحداثها وجمعها وتنظٌمها ونشرها وإستخدامها واستغلالها وهي تتطلب تحوٌيل المعرفة الشخصٌية الى معرفة تعاونٌية ٌيمكن تقاسمها بشكل جلى من خلال المنظمة. وتعتبر ايضا عملية جمع وتوثيق وتصنيف وتطوير وتنظيم الاصول المعرفية للمنظمة وتخزينها بشكل يسهل استخدامها في تسيير أعمالها واتخاذ القرارات فيها ومن الطبيعي أن يتواصل الاهتمام بالمعرفة في عصرنا الحاضر بعد أن مهدت ثورة الاتصالات وثورة المعلومات والتقنيات الطريق، وقربت المسافات ويسرت السبل لتبادل المعرفة وتجديدها

مدينة دورا[edit]

تسمية المدينة بهذا الاسم[edit]

ترجع التسمية الحالية لمدينة دورا من الكلمة العبرية "ادورايم" وهو الاسم الذي ذكر بالعهد القديم وتم تحديده من قبل المختصين بانه "دورا الحالية" اما الاسم دورا فيعتقد انه تحوير للاسم العبري خلال الفترة اليونانية حيث لا زالت مناطق في دورا تحملل اسماء يعتقد انها من اصول (يونانية_عبرية) او (يونانية_رومانية) مثل قرية ( طاروسا) او قرية (طرامة ). تطور المدينة خلال القرن العشرين: (1) فترة الاحتلال والانتداب البريطاني (1918 – 1948 ) دورا كغيرها من المدن الفلسطينية خضعت للانتداب البريطاني وعانت الكثير منه وبسبب مقاومتها الشرسة للانتداب البريطاني قام الجيش البريطاني عام 1923م، بإجلاء جميع سكانها المتواجدون في الخرب إلى دورا المدنية التي ضاقت بهم بسبب صغر المساحة مع زيادة عدد السكان وفرض الانتداب البريطاني عليها حصاراً لمدة ستة أشهر إضافة إلى الغرامات المالية الباهظة. (2) الفتـرة الأردنيـة: تأثرت مدينة دورا بالاحتلال الإسرائيلي من حيث توافد السكان من داخل الخط الأخضر بعد احتلال مناطق الـ48 وهجرة سكانها إلى الداخل والشتات، وقد حاولت الحكومة الأردنية إجراء مسوحات للأراضي على مستوى الضفة الفلسطينية إلا أن حرب عام 1967م، جاءت قبل إتمام ذلك. (3) فترة الاحتلال الإسرائيلي: (1967 – 1995) كغيرها من المدن في الضفة الفلسطينية خضعت مدينة دورا للاحتلال الإسرائيلي وقد تأثرت كثيراً من جراء هذه الاحتلال من حيث القتل والتشريد والمطاردة ومصادرة الأراضي، وتشير الإحصاءات إلى أن مساحة الأرض التي احتلتها إسرائيل من منطقة دورا حوالي (96000 دونم) (4) السلطة الوطنية الفلسطينية: استمرت في عهد السلطة الوطنية الفلسطينية محاولات الاستيلاء على أراضي من قبل القوات الإسرائيلية مما دفع ذلك بالمواطنين إلى تشكيل اللجنة الوطنية لمواجهة الاستيطان، بالرغم من ذلك فقد احتلت مدينة دورا مركزاً مرموقاً في عهد السلطة الوطنية الفلسطينية بعد اتخاذ عدة وزارات ومؤسسات حكومية مقرات لها في المدينة فعزز ذلك من مكانة المدينة ودورها الإداري.

الموقع الجغرافي[edit]

تقع مدينة دورا الى الجنوب الغربي من مدينة الخليل وتبتعد مراكز المدينتين عن بعضهما حوالي (عشرة كيلومترات) في حين ان الاحياء الغربية من مدينة الخليل تتداخل مع الاحياء الشرقية لمدينة دورا عمرانيا وسكانيا وخدماتيا بحيث لم يعد هناك حدود فاصلة على الطبيعة بين سكان المدينتين يحدها من الشرق بلدة يطاومدينة الخليل‬، من الشمال بلدة إذنا وبلدة تفوح، من الغرب الخط الأخضر أراضي ع ام 1948 ومن الجنوب بلدة السموع وبلدة الظاهرية وبالرجوع الى المخطط الهيكلي المصادق عليه في العام 2003م فان دورا تقع بين خطي عرض (1500) و(15.70) شمالا وخطي طول (9.90) و(10.50)شرق

عددالسكان[edit]

السنة عدد السكان
1922 5.834
1931 7.255
1945 9.700
1961 3.852
1982 4.900
1987 13.400
1997 15.503
2005 20.835
2007 27.556
2008 28.77
2009 29.74
2010 30.73
2011 31.76
2012 32.82
2015 100.000


الحياه الاقتصادية[edit]

  • القطاع الزراعي

الانتشار السكاني والزراعي لا تحده حدود المخطط الهيكلي أو المنطقة التي تشملها خدمات البلدية ,بمعنى أن العديد من المواطنين يملكون اراضي زراعية تبعد أكثر من عشر كيلو مترات عن المدينة وغالبا ما يقوم اصحابها من سكان المدينة بزراعتها بمختلف أنواع الزراعة مثل الزيتون والأشجار المثمرة المختلفة أو بزراعتها بالزرع مثل القمح والشعير والذرة والعدس زالاعلاف الحيوانية وحتى الزراعة المروية ,فالقطاع الزراعي يشكل 30% من مصدر دخل السكان بمدينة دورا .

  • اهم المؤثرات الايجابية والموارد المتعلقة بالقطاع الزراعي

تمتاز المدينة بمقومات زراعية تجعل منها مصدر اقتصادي يخدمها والمناطق المحيطة وتمتاز اراضي المدينة بالتباين الجغرافي (مناطق جبلية,مناطق سهلية,مناطق شبه جبلية) والتباين المناخي (فهناك اختلاف في ارتفاع مناطق المدينة عن سطح البحر فمنها ما يرتفع 1000 متر ومنها ما يرتفع 600 متر والذي بدوره يؤثر على المناخ وعلى درجات الحرارة بين منطقة واخرى بالاضافة الى ذلك ارتفاع معدل الامطار يناسب معظم انواع الزراعة وتتميز المنطقة ببعض الزراعات ذات الجودة العالية مثل زراعة اللفت واللوزيات . ان هذا التباين الجغرافي والمناخي يؤدي الى انتاج متواصل طوال العام لبعض المحاصيل فمثلا المحاصيل التي تحتاج الى جو دافئ نسبيا تصلح وتنجخ زراعتها في المناطق المنخفضة في الشتاء وتنجح زراعتها في الصيف في النتاطق المرتفعة .

  • اهم المؤثرات السلبية المتعلقة بالقطاع الزراعي

•تبدد الملكية وهذا يجعل المساحات الزراعية في تأكل مستمر نتيجة تقاسمها بين الورثة على مر الاجيال وهذا يحد من امكانية استعمالها في الزراعة العريضة التي تعتبر ناجحة اقتصاديا ومجزية اقتصاديا •ان الزحف العمراني على حساب الاراضي الزراعية وعدم توفر مناطق مصنفة كارض زراعية بالاضافة الى تفتت الملكية بين الورثة وخاصة المناطق الزراعية اثر على بعض المنتجات التي تحتاج الى مساحات واسعة وحقيقة ,تداخل الاراضي الزراعية مع غيرها تعتبر من اهم المشاكل •اضافة الى اعتماد الزراعة على المواد المجلوبة من الجانب الاسرائيلي حيث سياسة الاحتلال الصهيوني اتجاه القطاع الزراعي تقوم على السيطرة على الارض الفلسطينية وتفريغها من سكانها والتحكم في عمليات التسويق للمنتجات بحيث تصبح المنتجات الزراعية الفلسطينية منتجات مكملة للمنتجات الصهيونية وليست منافسة لها . •تحكم الاحتلال في المياه مما اثر على كمية المياه وملائمتها للمنتجات الزراعية ويتحكم في سعر مستلزمات الانتاج الزراعي كالمبيدات والاسمدة والميكنة التي لا يستطيع المزارع شرائها .

•مشكلة ملوحة التربة والمياه وتلوثهما نتيجة لعدم وجود شبكة صرف صحي في المناطق المكتظة سكانيا وبالتالي تذهب مياه الصرف الصحي وتلوث المياه الجوفية مما اثر على جودة بعض المحاصيل المزروعة التي تتاثر بمركبات الكبريت الموجودة في مواد التنظيف. •وجود منافسة قوية من المنتج الصهيوني وارتفاع تكاليف الانتاج وغياب المؤسسات التسويقية مع تحكم الاحتلال في عملية التسويق. •واخيرا مشاكل التسويق حيث تعتبر مشكلة التسويق من اهم المشكلات التي يعاني منها القطاع الزراعي فلا يوجد سوق خضار مركزي في المدينة كما ان قدرة السوق المحلي الاستيعابية محدودة ولا يوجد تصدير الى الخارج وانعدام عمليات الفرز والتغليف والتعبئة وضعف في امكانية التخزين والتبريد.

القطاع الصناعي[edit]

يعتبر القطاع الصناعي احد القطاعين الإنتاجيين الرئيسيين ومعروف أن له دور هام في الأساس المادي للتطور الاقتصادي والتقدم الاجتماعي , ولما له من قدرة في إحداث التغيير الفكري المطلوب , في جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ,وتطوير الصناعي يعني رفع معدل النمو الاقتصادي الذي بدوره يعني خلق فرص عمل جديدة , وكلما زاد التنوع الإنتاجي تسارعت وتيرة التحول الاجتماعي والتقني والصناعي. ولكون الصناعة الفلسطينية بشكل عام صناعة ناشئة حيث أن الغالبية العظمى منها منشآت مختلفة الحجم وتأخذ طابع الورش الصغيرة يعمل فيها أقل من 7 عمال حسب تقرير وزارة الصناعة ,وتأخذ طابع الورش العائلية والعشائرية, فإن وضع دورا لا يختلف كثيرا عن بقية أرجاء الوطن من حيث الهيكل الاقتصادي والمضمون الإنتاجي , حيث أن عدد الورش والمصانع محدود وغالبيتها في قطاع الإعمار ومواد التنظيف.

  • اهم المؤثرات الايجابية والموارد المتعلقة بالقطاع الصناعي

في السنوات الاخيرة لوحظ توجه لدى العديد من اصحاب رؤوس الاموال لاقامة مصانع في المدينة بحكم وجود مساحات من الاراضي متوفرة بسعر مربح للمستثمر ووجود ايدي عاملة ذات كفاءة في ادارة وتشغيل المصانع وساهم موقع المدينة الجغرافي بقربه من المعابر والموانئ الرئيسية بزيادة رغبة المستثمرين في اقامة مصانع فيها هذه المصانع هي : يوجدفيدوراالعديدمنالمؤسساتالصناعيةوالاقتصاديةمنها عدة مصانع مثل مصنع الفا لمواد التنظيف والمواد الكيماوية لصاحبها خالد الشحاتيت, ومصنع يافا للمواد الكيماوية لصاحبها جمال الشحاتيت. ومصنع للباطون منها باطون الوكيل وباطون رويال, ومصنع بيرو للادوية ومصنع للطوب والبلاطلصاحبها حسين يوسف الدراويش , ومصنع أبو عرقوب للطوب لصاحبها صابر أبو عرقوب , ومصنع نبيل قزاز للطوب ومواد البناء , وشركة جواد الشحاتيت للتجارة وإعادة تعديل الحديد ومواد البناء. ومحطات وقود مثل كازية الجنوب , ومعاصر زيتون , و30 محلا لبيع الملابس وثماني ملاحم و 20 ورشة حدادة 17 منجرة , و10 مخابز, وما يقارب 200 محل بقالة ,كما ويوجد فيها مصانع للخياطة منها مصنع الرضوان ابو محمد الغزاوي, بالإضافة لعدة ورشات خياطة تابعة للمؤسسات والجمعيات التعاونية. وتوجد شركات التبريد وصناعة الثلاجات لصاحبها نبيل حجة , وشركة الباسل لصاحبها زياد ابو الرب. يوجد أيضا في مدينة دورا مستودعات وهم مستودع البايض للحوم والاسماك المجمدة ,ومستودع ناصر كتلو للمواد الغذائية والتموينية ,وأيضا شركة الزلموط التجارية ,كما ويوجد فيها مصانع لإعادة تدوير البلاستيك لأبو شرار وأبو محمد الغزاوي ومروان رضوان وجبريل السرابطة . ويوجد العديد من مصانع الأحذية منها مصنع عصام ياسين دعنا ومصنع عبد المعطي أبو قويدر. وتوجد مناشر الحجر وإعادة تصنيعه لفؤاد أبو كتة ,ومصنع ابراهيم ابو مقدم للحجر , ومصنع منير أبو كتة لمناشر الحجر. تمثل هذه المصانع وغيرها من المصانع مصدرا اقتصاديا للمدينة لانها تقوم بتشغيل الايدي العاملة في غالبية مراحل الانتاج والتسويق اضافة الى حاجتها الى خدمات الكهرباء والمياه والمحروقات والخدمات المرافقة والى انشاء بعض المستودات وهذا كله يشكل داعم اقتصادي للمدينة .

  • اهم المؤثرات السلبية والمشاكل المتعلقة بالقطاع الصناعي


يواجه القطاع الصناعي العديد من المشاكل والمعيقات منها داخلبة ومنها خارجية من اهم المعوقات الداخلية ما يلي : •غياب استراتيجية اقتصادية محلية بحيث يمكن من خلالها معرفة الى اين تتجه المدينة هل ستكون بلدة صناعية ام زراعية . •ضعف خدمات البنية التحتية مثل شبكة المياه والكهرباء وارتفاع تكلفة خدمة الكهرباء وضعف ومحدودية شبكة الطرق الرئيسية. •عدم وجود مناطق صناعية منظمة او مناطق صناعية مصنفة لتشجع المستثمرين على القدوم لعمل منشات صناعية بالمدينة . •عدم وجود سياسة جلب مستثمرين من الخارج وعدم وجود تكامل بين القطاع الزراعي والقطاع الصناعي . •ضعف ثقافة الاستثمار الصناعي (المستثمر لا يتحمل المخاطرة )

القطاع التجاري[edit]

يوجد في المدينة الكثير من المحلات والمنشآت التجارية التي تلبي معظم حاجيات المنطقة والمناطق المحيطة ,بحيث شكل الموقع الجغرافي للمدينة وجهة لكثير من سكان القرى المحيطة وخاصة تلك التي لا تتوفر فيها محلات تجارية وخدماتية , فهناك محلات لبيع الممواد الغذائية , محلات للألبسة الجاهزة , المطاعم,محلات قطع غيار السيارات,وكراجات الصيانة, محلات النجارة والحدادة والألمنيوم,محلات لبيع مواد البناء ,مناشير الحجر .

اهم المؤثرات الايجابية والموارد المتعلقة بالقطاع التجاري
تمتلك المدينة العديد من المؤثرات الايجابية والتي تساندها مجموعة من العناصر التي يمكن تعزيزها واستثمارها بشكل اكبر : •الموقع الجغرافي حيث تشكل المدينة ممر لكل او معظم القرى والمدن المحيطة وربطها بمدينة الخليل •وجود مراكز خدماتية (بنوك مؤسسات شركات خدماتية) •عدم وجود اسواق ومراكز تجارية في القرى المحيطة حيث تشكل المدينة المنفذ التجاري الاول لهم.

  • اهم المؤثرات السلبية المتعلقة بالقطاع التجاري

•عدم وجود تجمعات تجارية متكاملة وغياب الثقافة التجارية (عدم قدرة التاجر على تطوير قدراته التجارية مثل الحملات التجارية والخصومات وغيرها). •عدم وجود مناطق تجارية وكراجات وساحات يستطيع المواطن تحقيق متطلباته بشكل كامل ومريح. •وجود ضعف في الكفاءات التي تعمل في مجال التجارة ووجود كفاءات تقوى منها في مناطق محيطة مثل الخليل جعل منها منفرا للكثير من رؤوس الاموال

المؤسسات العامة والاهليه[edit]

مكتب للبريدوالاتصالات-مديريةماليةجنوب الخليل-مكتب إطفائية-مديرية أوقاف الجنوب-مديرية عمل دورا-مديرية زراعة دورا- مديرية تربية وتعليم الجنوب مكتب الشؤون الاجتماعية- محكمة صلح دورا- المحكمة الشرعية دورا- مكتب الارتباط والتنسيق المدني الفلسطيني- شركة كهرباء الجنوب- دائرة السير - بلدية دورا- جمعية الهلال الاحمر الفلسطيني- نادي شباب دورا الرياضي- نادي نسوي دورا- مركز شهداء دورا الثقافي- مؤسسة ابداع -مؤسسة رعاية الشباب- الجمعية الخيرية الاسلامية- جمعية التصنيع الزراعي- جمعية نهضة بنت الريف.

المعتقدات الشعبية[edit]

إن بلدة دورا غنية بتراثها وعريقة بتقاليدها , ومن خلال قيام فريق البحث "ترتيل الجعبة "و"رنين الشحاتيت" بزيارة بلدة دورا تم مقابلة رجل كبير بالسن وقد حدثنا عن معتقداتهم قديما وقد تم توثيق حديثه بتسجيل صوتي وقال ان قديما كان أهل دورا لديهم قابلية الترحال والهجرة بعكس قرى الخليل الأخرى ,حيث كانت محطة أسفار للقبائل الراحلة أول بأول ,ومن القبائل الموجودة قديما فقط كانو بيت أبو شرار وبيت الوحوش ,والقبائل الموجودة حاليا جاءت بعد 1700م ,وتركيا هي التي جاءت بهم بعد حملة ابراهيم باشا على الشام ,وكان المسؤول عن المنطقة هو عبد الرحمن عمرو

  • الاغاني الشعبية

حيث ان هناك العديد من المناسبات في بلدة دورا تردد فيها الاغاني الشعبية سواء من الاغاني الولادية القديمة مثل : حدوته بدوته ،،،،،،،،، طلع الشيخ ع التوته والتوته بدها فاسة ،،،،،،،، والفاسه عند الحداد والحداد بدو بيضه ،،،،،،، والبيضه عند الجاجة والجاجة بدها علفة ،،،،، والعلفة بالطاحونة والطاحونة مسكرة ،،،،، فيها مية معكرة

او من تاليف كبار السن في مواقف معينة مثل جلسات لكبار السن يابو ليلة شو تعشيت الليلة.... أتعشيت جبنة مالحة من عند ستي صالحة أول كلامي أصَليِّ ع النِّبي الهادي … محمد اللي عليه الشَّمِعْ وَقّادِ . ياخير ملبوسنا هالثوب والجاعد... الثوب سترة والجاعد دفاه واحد.

والزغاريد التي تستخدمها النساء في الافراح مثل : أويها يــــا قـــاعــدة عـــالمـــراتـــب قعــدة البنـــا أويهـــــا والكحـــــل بعيــــونـــــك زقفتلـــــوا غنــــــا أويهـــــا حطّــــي القـــدم عــالقـــدم مـــا سمعتلـــوا رنّــا أويهـــــا يجعـــل البطـــن يلّــي حملــك مسكنـــوا الجنــة

أو من القصائد التي قيلت عن دورا للشاعر عايد محمد عوده أبو فرده يا مُهْجتي دورا يا نَبْضَ شريـاني يـــا مُهْجتي دورايا نَبْضَ شريـاني غَنّيتُ فيكِ مواويـلي وألحــاني عِـْــــرقُ الثقـافةِ تغذوني بنعمتِها وعرقُ أصلي أنني من قيس عيلان أني لعينيــكِ يــــا بلدي فامتحني صدقي لديكِ وإنّ الصــدقَ نجّاني

  • الازياء الشعبية

تزخر بلدة دورا بالزي الشعبي الذي تناقلته الاجيال منذ فجر التاريخ والذي يميز الفلسطيني عن غيره من البلدان العربية منه ما يرتديه الرجال مثل القمباز , العقال ,الحطة ,العباءة,العمامة. ومنه ما ترتديه النساء وهو الثوب الفلسطيني باشكاله والوانه المختلفة .

  • التراث الديني

يوجد في منطقة دورا مقام وهو مقام النبي نوح : وهو من البناء العثماني والذي صارعت حجارته تقلبات الزمن وبقيت مترامية في قلب مدينة دورا حتى الآن، يحتضن داخله كما يُقال مقام النبي نوح عليه السلام. أن هذا المقام الأثري الديني التاريخي منذ الزمن العثماني،كانت بدايته عبارة عن غرف للتدريس"كتاتيب" لتلقي العلوم منذ عام 1922م ،والذي يعتبر من أوائل المدارس في المحافظة. قديماً كانت النساء المسنات يلجأن لهذا المكان لإضاءة الشموع حول القبر بما يسمى بـ"ولي" اعتقاداً منهن بالتقرب إلى الله نظراً لنقص المعرفة والوعي قديماً.

  • التراث الفني الشعبي

تراث بلدة دورا تم اقتباسه من العادات والتقاليد والمعارف الشعبية والثقافة المادية والفنون التشكيلية ومنها عرفت بلدة دورا على وجه الخصوص بتصاميمها المبتكره للوسائد , التى كانت تستعمل لفرش غرف الجلوس , وتجدر الاشاره الى ان هذه الوسائد قد طورت لتصبح جزء اساسيا من كماليات فرش البيت العربى فىبلدة دورا.

قصص شعبية واقعية مرتبطة ببلدة دورا[edit]

  • قط "هر" في بئر ماء في عيادة دورا

حوالي 1945 تقرر اضافة غرفة مطبخ للقسم الداخلي "المنزل" الذي يقيم فيه طلاب من دورا ومن قرى جبل الخليل وقامت لجنة المعارف في القرية المؤبفة من مخاتير بضمان تعهد بناء الغرفة وكانت البناية من الحجر وعرض الجدار مترا وربع المتر وكان يملا بالحجارة والطين والكلس ويحتاج الى كمية كبيرة من الماء وكان ذلك العام جافا قليل المطر حيث جفت غالبية الينابيع ولم تكن هناك خزانات ومواسير للمياه كما هو عليه الحال اليوم. وقارب موعد دوام المدرسة قبل ان يكمل المخاتير التعهد,وقد تأكدو من انهم سوف يغرم وان تاخرو عن الموعد ووجدو صعوبة بتوفير الميااه للبناية حيث كان الماء ينقل على الجمال والحمير من مسافات بعيدة فيزيد التكلفة عليهم فتوجه المخاتير الى ممرضة الصحة فطلبو منها بصفتهم مسئولون في لجنة المعارف ان تسمح لهم باخذ الماء من البئر العيادة لانجاز البناية وتسهيل عملهم فاجابتهم :رغم احترامي الشديد لكم فاني اعتذر عن تلبية طلبكم فاذا لم تنظف العيادة اكثر من مرة يوميا ستكون مصدر لانتشار امراض العيون وتعلمون عن انتشار التراخوما (التطميس) غادر المخاتير العيادة وهم يشتاطون غضبا من الممرضة بينما كانو ينتظرون المؤذن لصلاة الظهر في ساحة مسجد النبي نوح عليه السلام فطنو الى خطة يتغلبون بها على الممرضة وذلك بان يحضرو هرا ويخنقوه ويرمو به في بئر العيادة الصحية وبالتالي لا يحصلون على المال مجانا فحسب بل تدفع لهم الممرضة اجر ازالة المال الموبوء فاوكلو مواطنا اتى بقط فخنقه ورماه ببئر العيادة وفي اليوم التالي للمرضة وقالو لها اننا نشكرك على حرصك على نظافة العيادة وسلامة المواطنين وسوف نطلب من المسؤولين في ادارة الصحة ان يكافئوك على اخلاصك وعندما احضرت لهم القهوة طلب حدهم كا سا من الماء وعندما احضرته وقبل ان يشرب منه اشتمه فتافف وقال كيف تشربين من هذا الماء هذا الماء خطر على الصحة وبدون فحص ولا تحليل مخبري اضاف المختار هذا الماء فيه حيوان ميت فكيف تشربين منه تالمت الممرضة وطلبت مساعدتها في ازالت الماء الملوث واستعدة بدفع الاجر الذي يطلبونه قالو لها هذا بحاجة لعمال يكلفون ستة جنيهات (في زمن كان راتب الموظفين الشهري ثلاثة جنيهات )ودونم الارض بجنيهين فوافقت وقالو لها :اذا اردت ان يسبعوه سبع مرات بالسمقة الحمرا تدفعي جنيها اخر قالت : اريد تنظيفه بمطهر (الليزول حتى لا يبقى اثر للجراثيم فيه قالو لها: عليك دفع جنيهين اضافين لان الليزول رائحته كريهة وتحتاج الى جهد لازالتها من البئر وهكذا حصل المخاتير على الماء مجانا علاوة على ثمانية جنيهات اتعاب التنظيف .

قصة الابناء الثلاثة[edit]

https://www.youtube.com/watch?v=eXzIUiSseE8&feature=youtu.be

صور من مدينة دورا[edit]




مسح ميداني لمدينة دورا[edit]

انواع المعرفة وتقسيماتها لمدينة دورا[edit]

Explicit Tacit Type of knowledge
سبب تسمية مدينة دورا بهذا الاسم: اسم دورا مأخوذ من "دور" وهو اسم كنعاني بمعنى مسكن. Declarative
موقع مدينة دورا الجغرافي وحدود المنطقة. Declarative
التعداد السكاني لمدينة دورا. Declarative
المحاصيل الزراعية في مدينة دورا: كالخضروات الورقية, النباتات الطبية,والأشجار المثمرة والمحاصيل العلفية. Declarative
المعوقات التي تحول دون تطور القطاع الزراعي في بلدة دورا منها:

1. شح المياه وعدم توفر رأس المال اللازم للاستثمار في قطاع الزراعة. 2. قلة مصادر المياه. 3. عدم توفر برامج تطويرية في البلدة. 4. ضعف الجدوى الاقتصادية. 5. عدم توفر المراعي. 6. صعوبة تسويق المنتجات الزراعية

Declarative
تساعد التجارة على زيادة الانتاج المحلي لمدينة دورا ومن اشهرها تجارة الملابس ،وتجارة الحجر Declarative
الصناعة التحويلية والصناعة الاستخراجية

كتحويل القمح الى طحين

Declarative
المؤسسات العامة والاهلية في مدينة دورا. Declarative
المعتقدات والقصص الشعبية: كالأمثال الشعبية , والأغاني الشعبية , والأزياء الشعبية , والألعاب الشعبية , وصفات أهل بلدة دورا الشعبية والمتوارثة. Declarative
الوضع الاقتصادي لمدينة دورا في قطاع الزراعة . وجود عدد كبير من الينابيع الموجودة في مدينة دورا. Procedural
الوضع الاقتصادي لمدينة دورا في قطاع الصناعة طريقة صناعة البلاط في مدينة دورا وصناعة المواد التنظيفية, ومصنع بيرو للأدوية. Procedural
الوضع الاقتصادي لمدينة دورا في قطاع التجارة عملية نقل البضائع للمحلات التجارية,وعملية بيع السلع والخدمات Procedural


cmap مدينة دورا[edit]


المراجع[edit]

[1]
[2]
[3]

  1. ^ بلدية دورا
  2. ^ الحاج محمد رجوب
  3. ^ كتاب موسوعة دورا(محمود طلب النمورة )